كابال لوريا بحسب شوليم

“إن تأثير كابال لوريا الذي، ابتداءا من العام 1630 ، الذي اصبح اللاهوت الصوفي الفعلي لليهودية، يمكن بصعوبة
تضخيمه. هذا التأثير كان يعلّم أحد العقائد اليهودية التي، حتى في أوجهها الأكثر شعبية، لم تتخلى عن ميولها المسيحانية”.