فدنا إليه بعض الفريسيين وقالوا له ليحرجوه: “أيحلّ لأحد ان يطلّق امرأته لأية علّ كانت؟” فأجاب: “أما قرأتم أن
الخالق منذ البدء جعلهما ذكرًا وأنثى وقال: لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويلزم امرأته ويصير الإثنان جسدًا واحدًا؟ فلا يكونان
إثنين بعد ذلك، بل جسد واحد. فما جمعه الله لا يفرّقه إنسان”.