ن بين أعداء مصر، يجب أن نأخذ بعين الاعتبار وخاصة “الدخلاء”: وقد تكلمت ُ عنهم في العام الماضي، وقد كان أذاهم كبيرً ا.
فهم ادعوا أنني قصدت كل السوريين، وحاولوا أن يخلقوا الفرقةبين الوطنيين وبيننا. أنا اليوم أرفع صوتي عاليًا لأقول أنمصر
لديها بين السوريين العديد من الأصدقاء.أما الدخلاء فهم عصابة معروفة من الكل. فهم نكروا بلادهم ولم يبادلوا كرم وضيافة
مصر إلا بنكران الجميل والحقد.هؤلاء هم أعداء كل مصري يطالب بحقوق عرقه وبحقوق مصر. هل يجب أن يتم تسمية هؤلاء
الدخلاء؟أليسوا هم من يشتمكل وطني، ومن يشتم حاكمنا الوطني وأمتنا المصرية؟ لماذا هم متفاجئون بهذا القدرعندما نطلق
عليهم كلمة دخلاء؟ هم من ينصحنا كل يوم بالتخلي عن بلادنا ويوجهون إل السلطان وإلى الديويالشتائم الدنيئة.