أسطورة أشمون

أسكلیبیوس أو اسكولاب، الذي نكرّمة في بیریت،لیس یونانیًا ولا مصریًا، ولكنھ فینیقي.لأن صادیقكنا ً كان لھ أطفالا
نسمیھم دیوسقورس أو كابیرس.الثامن من بینھم كان إسمونوس، أي اسكولاب.شابًا ً كان رجلاذات جمال آخاذ، مثل
أسترونوي، ملكة فینیقیا،والدة الآلھة، تنفخ فیھ، إن أردنا تصدیق الأسطورة.ھذا، الذي كان لا یجد لذة لھ إلا في نصب
الكمائن لحیوانات الغابة،ملاحظا أن الإلھةكمنت لھ وأنھ لا یمكنھ أن ینجو منھا،فقام بضرب نفسھ بفأس ما أدى إلى
موتھ.والإلھة، المكلومة لما حدث، أعطت ھذا الرجل الشاب إسم بایان،وأعادت لھ حرارتھ المحییة منھا، وبھذا وضعتھ
في مصاف الآلھة.وبسبب ھذه الحرارة المحییة صار إسمھ إسمونوس من قبل الفینیقیین.وھناك آخرون یعتبرون أن إسمھ
متأتي من أنھ الثامن، وأن ھذا الإسمقد أعطي لھ بسبب أنھ الإبن الثامن لصادیق:وھومن رأي النور في عمق المقابر
)فوتیوس، بیبلي، كود، ص.1074(