يؤكّدُ بعضُ المفكّرين، من أجل الدفاعِ عن وجهةِ نظرهم، أنّ القرآن يحتوي على وقائعَ أثبتها العلم الحديث ووافق عليها. وقد وجّه البعض الآخر جهودَهُ في اتّجاهٍ آخر، أيّ محاولة "أسلمة المعرفة".