العلوم والأديان في القرنين التاسع عشر والعشرين

خاتمة

وباختصار، يدعي يسوعّيو بيروت الذين يتكلمون اللغة العربية أنهم جاهزون لعدم إثبات البطلان الكامل لتحولٍ نوعيٍ محدود. ولكنهم يطالبون ببراهين إضافية مقنعة لرفض بعضٍ من تلك الآراء العلمية التي نشرت أو الموافقة عليها. وتبقى دقة الإيمان الوحيدة الثابتة إلى الأبد. ولا تستطيع المعرفة البشرية أن تزعزع دعائمها لأنها مبنية على حقيقةٍ لا يمكن إخفاؤها.

السابقالسابقالتالي التالي 
استقبالاستقبالطبع طبع  التنسيق العام: دو مينيك آفون، أستاذ في جامعة ماين (فرنسا) إسناد - غير تجاري - غير قابل للتغيير تم إنجازه بسيناري Scenari (نافذة جديدة)